ببيئة تعليمية آمنة
دمرت مدرستنا ولم تكن هناك حمامات، لا مراوح ولا نوافذ ولا أبواب! شعرنا بعدم الأمان للدراسة تحت الجدران التي قد تسقط علينا يوما ما" هنا عبرت هناء عن مشاعرها. هناء تدرس الآن في الصف الثالث وهي طالبة في مدرسة أبو دجانة في مديرية موزع. ضمن مشروع الوصول للتعليم للأطفال النازحين والمجتمع المضيف بتموي...