هدف برنامج المأوى هو "الاستجابة بكفاءة لاحتياجات النازحين واللاجئين والعائدين"، ولتحقيق هذا الهدف نفذت منظمة صناع النهضة مشروعًا لمساعدة النازحين الأكثر ضعفًا. أكثر من 7.3 مليون يمني يحتاجون إلى المساعدة في توفير المأوى / المواد غير الغذائية ، ويعيش ما يقرب من 2.9 مليون شخص في ظروف قاسية للغاية ، 75٪ منهم من النساء والأطفال. علاوة على ذلك ، يعاني أكثر من نصف مليون أسرة من النزوح المطول ، ويعيش الغالبية العظمى في ظروف معيشية دون المستوى. لهذا السبب ، عملت منظمة صناع النهضة على توفير المأوى / المواد غير الغذائية والبحث عن حلول متوسطة الأجل بالإضافة إلى تحديد حلول دائمة مثل التكامل المحلي أو العائد عندما يكون ذلك ممكنًا ".
من ناحية أخرى ، يهدف NMO إلى تحسين الظروف المعيشية للعائلات النازحة التي تعيش في مواقع النازحين غير الرسمية هذه والمجتمعات المضيفة المحيطة الضعيفة بالمثل. إن مساعدة هذه المجتمعات على تعزيز مرونتها والمشاركة في القرارات التي تؤثر على حياتهم سوف يتحقق من خلال نهج تشاركي (لجان النازحين داخليًا ، على سبيل المثال). تعتبر صيانة مواقع النازحين أحد الأهداف التي تبحث عنها NMO لضمان العناية بالبنية التحتية للموقع ، مع التخفيف من آثار التدهور البيئي بما في ذلك تعبئة ومشاركة سكان الموقع للإشراف على البنية التحتية وصيانتها
1465 منزل متضرر من الحرب تم إعادة تأهيله
20 مركز مجتمعي تم تأهيله وتزويده بالطاقة الشمسية
93816 مادة إيوائية ومأوى طارئ تم توزيعه
19368 مستفيد من أنشطة إدارة وتنسيق المخيمات
يهدف المشروع إلى تحسين الظروف المعيشية والرفاهية للمجتمعات الضعيفة في منطقة مقبنة، محافظة تعز، ومنطقة حيس، محافظة الحديدة. وتشمل مجالات التركيز الرئيسية الإيواء، وتنسيق المخيمات وإدارتها ، والحماية، و...
بدعم من #YHF تنفذ منظمة #صناع_النهضة حالياً مشروع الاستجابة المتكاملة في الحماية وإدارة المخيمات والمأوى ومشروع التعليم، والذي يستهدف محافظتي تعز والحديدة. هذا المشروع والذي يتم تنفيذه يعمل على استهداف قطاعي الحماية والمأوى وإدارة وتنسيق المخيمات في تعز مديرية مقبنة وقطاع التعليم وحماية الطفل ف...
أن الصراع المستمر وسرعة تدهور الأوضاع في اليمن يدفعان ملايين النازحين أكثر فأكثر إلى الخطر والمآسي.منذ اندلاع الصراع، أُجُبر الكثير من سكان اليمن على الفرار من منازلهم بحثاً عن الأمان. وبسبب أعمال العنف المستمر والأوضاع المتدهورة في المنطقة أزداد عدد الأشخاص اللذين يغادرون منازلهم وُكل ما يملكو...
إن الصراع وعدم الاستقرار اللذان تشهدهما اليمن يجعلان الكفاح من أجل حياة كريمة من أعظم التحديات التي قد تواجه المرء، ولكن تزداد صعوبته أضعافاً عندما يتعلق الأمر بالمرأة.سمر هي إحدى النساء اليمنيات اللاتي عانين من ويلات الصراع، وكحال الكثير من اليمنيين، لقد تغيرت حياتها بشكل مأساوي منذ لحظة اندلا...
أدى الصراع منذ العام2015 إلى عواقب كارثية على منازل المواطنين فكثير منها تدمر بشكل كلي أو جزئي، وهذا تسبب بنزوح الكثير من قاطني هذه المنازل، حيث إن الكثير منهم لا زال غير قادرا على العودة إلى اليوم بسبب ارتفاع الاسعار وتدهور الوضع الاقتصادي في البلاد. مدينة تعز من أكثر المدن اليمنية تضررا، وذلك...
