في إطار تعزيز الشراكة والتكامل في تنفيذ المشاريع التنموية، نفذت بعثة مشتركة من برنامج الأغذية العالمي ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية زيارة ميدانية تفقدية إلى مديريتي سيئون وشبام بمحافظة حضرموت، للاطلاع على سير تنفيذ مشروع "من الغذاء إلى الصمود"، الذي تنفذه منظمة صناع النهضة بتمويل من مركز الملك سلمان وبالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي.
وهدفت الزيارة إلى متابعة الأعمال المنجزة ضمن المشروع، والتعرف على الأنشطة المستقبلية المحتملة في إطار الاستراتيجية الجديدة لبرنامج الأغذية العالمي، التي تركز على تنفيذ أنشطة تكاملية وشاملة في مناطق التدخل، بما يعزز من قدرة المجتمعات على الصمود.
وضم وفد برنامج الأغذية العالمي كلًا من:
- مدير وحدة المناخ والصمود في المكتب الإقليمي بالقاهرة، الأستاذ/ عمر الرفاعي.
- مديرة قسم البرامج بمكتب عدن، الأستاذة/ هالة سليمان.
- مديرة برنامج الصمود بالمكتب القطري، الأستاذة/ شيهو أكاماتسو.
- مدير مكتب المكلا الميداني، الأستاذ/ دانيال منديس.
- مسؤول مشاريع الصمود وسبل العيش بمكتب المكلا، الأستاذ/ حمزة غالب.
كما شارك في الزيارة من جانب مركز الملك سلمان للإغاثة:
- مشرف وحدة التنسيق بالمركز في محافظة حضرموت، الأستاذ/ عبدالعزيز مالك باوزير
ومن جانب منظمة صناع النهضة:
- مدير المشروع، الأستاذ/ فؤاد عبدالله.
- منسق المشروع، الأستاذ/ عمر باصالح.
وشملت الزيارة التفقدية عددًا من مواقع المشروع في مدينتي سيئون وشبام، حيث تم الاطلاع على سير العمل في:
- إنشاء الجابيونات في وادي نعام بمديرية شبام.
- إعادة تأهيل الجدران الحجرية في منطقة الخوار بسيئون.
- تجربة البيوت المحمية في المديريتين.
- نظام الري المطري في مديرية شبام.
وقدم فريق المشروع عرضًا تفصيليًا حول أبرز الإنجازات، ومنها:
- تأهيل المنشآت المائية لتحسين الاستفادة من مياه السيول في ري الأراضي الزراعية وحمايتها من الانجراف.
- تجربة الري المطري التي تُعد الأولى من نوعها في المحافظة، والتي تهدف إلى تقليل استهلاك المياه وتحسين الإنتاج الزراعي.
- توزيع 15 بيتًا محميًا في المديريات المستهدفة، منها 6 بيوت في شبام وسيئون، لتعزيز الإنتاجية الزراعية وحماية المحاصيل.
وأعرب أعضاء الوفد الزائر عن إعجابهم الكبير بمستوى التنفيذ وجودة الأعمال المنجزة، مشيرين إلى أن ما تحقق يمثل حافزًا قويًا لاستمرار الدعم وتوسيع نطاق التدخلات التنموية.
زيارة ميدانية مشتركة لمتابعة مشروع "من الغذاء إلى الصمود" في حضرموت
في إطار تعزيز الشراكة والتكامل في تنفيذ المشاريع التنموية، نفذت بعثة مشتركة من برنامج الأغذية العالمي ومركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية زيارة ميدانية تفقدية إلى مديريتي سيئون وشبام بمحافظة حضرموت، للاطلاع على سير تنفيذ مشروع "من الغذاء إلى الصمود"، الذي تنفذه منظمة صناع النهضة بتمويل من مركز الملك سلمان وبالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي.
وهدفت الزيارة إلى متابعة الأعمال المنجزة ضمن المشروع، والتعرف على الأنشطة المستقبلية المحتملة في إطار الاستراتيجية الجديدة لبرنامج الأغذية العالمي، التي تركز على تنفيذ أنشطة تكاملية وشاملة في مناطق التدخل، بما يعزز من قدرة المجتمعات على الصمود.
وضم وفد برنامج الأغذية العالمي كلًا من:
- مدير وحدة المناخ والصمود في المكتب الإقليمي بالقاهرة، الأستاذ/ عمر الرفاعي.
- مديرة قسم البرامج بمكتب عدن، الأستاذة/ هالة سليمان.
- مديرة برنامج الصمود بالمكتب القطري، الأستاذة/ شيهو أكاماتسو.
- مدير مكتب المكلا الميداني، الأستاذ/ دانيال منديس.
- مسؤول مشاريع الصمود وسبل العيش بمكتب المكلا، الأستاذ/ حمزة غالب.
كما شارك في الزيارة من جانب مركز الملك سلمان للإغاثة:
- مشرف وحدة التنسيق بالمركز في محافظة حضرموت، الأستاذ/ عبدالعزيز مالك باوزير
ومن جانب منظمة صناع النهضة:
- مدير المشروع، الأستاذ/ فؤاد عبدالله.
- منسق المشروع، الأستاذ/ عمر باصالح.
وشملت الزيارة التفقدية عددًا من مواقع المشروع في مدينتي سيئون وشبام، حيث تم الاطلاع على سير العمل في:
- إنشاء الجابيونات في وادي نعام بمديرية شبام.
- إعادة تأهيل الجدران الحجرية في منطقة الخوار بسيئون.
- تجربة البيوت المحمية في المديريتين.
- نظام الري المطري في مديرية شبام.
وقدم فريق المشروع عرضًا تفصيليًا حول أبرز الإنجازات، ومنها:
- تأهيل المنشآت المائية لتحسين الاستفادة من مياه السيول في ري الأراضي الزراعية وحمايتها من الانجراف.
- تجربة الري المطري التي تُعد الأولى من نوعها في المحافظة، والتي تهدف إلى تقليل استهلاك المياه وتحسين الإنتاج الزراعي.
- توزيع 15 بيتًا محميًا في المديريات المستهدفة، منها 6 بيوت في شبام وسيئون، لتعزيز الإنتاجية الزراعية وحماية المحاصيل.
وأعرب أعضاء الوفد الزائر عن إعجابهم الكبير بمستوى التنفيذ وجودة الأعمال المنجزة، مشيرين إلى أن ما تحقق يمثل حافزًا قويًا لاستمرار الدعم وتوسيع نطاق التدخلات التنموية.