منظمة #صناع_النهضة تقيم حفل اختتام التوعية الصحية، بمديرية القبيطة، بمحافظة لحج، بدعم من اليونيسف.
أقامت منظمة صناع النهضة، صباح اليوم، حفل اختتام التوعية الصحية لـثلاثة قرى بمديرية القبيطة بمحافظة لحج.
وأحتوى الحفل على العديد من الفقرات الأنشادية والمسرحية والتكريمية للمشرفيين والمتطوعيين والمساهمين في أنجاح التوعية الصحية.
وقد حضر الحفل العديد من الشخصيات البارزة كان منها مدير مكتب التربية والتعليم بالمنطقة الأستاذ/ عبدالكافي عبداللطيف، ومدير المشروع المهندس/ محمد ربيد ، وضابط المشروع الأستاذ/ إبراهيم بامدهف.
وأشاد مدير مكتب التربية والتعليم بالمنطقة الأستاذ/ عبدالكافي عبداللطيف، بالدور الملموس لمنظمة صناع النهضة في المنطقة وخصوصا في التوعية الصحية وبناء السقايات.
وعبر مدير المشروع المهندس /محمد ربيد عن سعادته، بأن تكون الرسائل صحية ثقافة سائدة في المجتمع، وأكد بأن بناء السقايات ما زال مستمرا للنازحين والمتضررين من الصراع.
يذكر أن المتطوعين قاموا بتوعية الأهالي حول الرسائل الأربع للمياه والإصحاح البيئي وهي: (غسل اليدين – التبرز بالعراء – الاستخدام الجيد للحمام – حفظ المياه وتنقيتها)، أضافة إلى وباء الكوليرا.
الجدير بالذكر أن هذا يأتي ضمن مشروع الدعم الطارئ للمياه والإصحاح البيئي، بدعم من منظمة #اليونيسف، وتمويل من إدارة المملكة المتحدة للتنمية الدولية.
شاركت منظمة #صناع_النهضة متمثلة برئيس المنظمة الأستاذة / فائزة التميمي بالورشة التحضيرية للاجتماع رفيع المستوى الخاص باليمن والذي يستضيفه الاتحاد الأوروبي والحكومة السويدية في الأردن ; عمان، خلال الفترة 24-25 إبريل. يعقد هذا الاجتماع لمناقشة مستجدات السياق الانساني في اليمن والقضايا ذات الأولوي...
شاركت منظمة #صناع_النهضة متمثلة بمديرها التنفيذي السيد / محمد السيد في اللقاء التشاوري مع منظمات المجتمع المدني في إطلاق تقرير أهداف التنمية المستدامة 2030 والمنظم من قبل وزارة التخطيط والتعاون الدولي. حيث نوقش في القاء والذي أقيم في عدن، إعداد التقرير الوطني الأول 2024م لأهداف التنمية المستدام...
قام المدير التنفيذي لمنظمة #صناع_النهضة السيد / محمد السيد وفريق المنظمة بعدة زيارات تفقدية في مديريات الساحل الغربي تفقدوا فيها مشاريع المنظمة حيث عقدت سلسلة من اللقاءات مع مكتب شؤون المنظمات في الساحل الغربي ومدير عام مكتب التربية والتعليم بمحافظة الحديدة ومدير عام مديرية المخا. وفي هذه الزيا...
